حملة جماهيرية

لأنتخاب امرأة في منصب رئيسة دولة

 

حركة "أحوتي" أختي من أجل النساء باسرائيل معك.نساء قانون من أجل عدالة في المجتمع،أصوات،مركز دعم لضحايا التحرش الجنسي ،نساء ورجال في تل أبيب،برلمان نسائي،تكتل نساء من أجل السلام،صوت المرأة،والقوس الديمقراطي الشرقي وحركة.. ش،ي،ن وشركة "وشركة كما يجب"

 

يقر قانون انتخاب "رئيس الدولة" برئاسة الدولة يقول"ينصب رئيس.ومن> قيام الدولة،رئسها 8 رؤساء،ولم يكن قط أي سؤال أو جدال بين الجمهور لم يشغل ه>ا المنصب سوى رجال فقط.والواقع القائم أن فقط رجال ينتخبون لرئاسة الدوله،هي حقيقه صارخه ولا جدال عليها،وأكبر دليل،ما كتب في مقر الرئاسة لافتة تقول: "رؤساء وزوجاتهم،وبكلمات أخرى أنها دائما تقف الى جانبه،ولن تكون مكانه.

 

مكانة الوظيفة،وبما أن رئيس الدوله هو ممثل الشعب،تؤكد مدى الحاجة في طرح القضيه ،في وسائل الأعلام ،وبصوة أكثر شعبيه،بين الجمهور،يجب شق طريق في الوعي لدى الجماهير،وبناء عليه تستطيع امرأة في اسرائيل،أن تكون رئيسه.

 

الان،وأكثر من أي مره سابقه،نحن المجتمع لأمرأة رئيسه،لرئاسة الدولة.لن من يشغل المنصب حاليا،ضده شكاوى جنسيه ضد نساء،وعليه فان امرأة يستطيع الجمهور رجالا ونساء أن يكون غير قلقيين،فباستطاعتها تمثيلنا وتمثيل الدولة بكرامة.

 

كل المؤسسات والمنظمات الجماهيرية التي قامت على بالحملة لأنتخاب الرئيسة،ليس فقط كونها امرأة،فقط تستطيع أن تطور منصب الرئيسة الى مستويات واعيه،راقيه،غير مستبده،ولا مستغله.

حقيقة النقد،تنبع من الأدعاء بأن لا نساء تستطيع أن تتبوأ مناصب عالية،فالهدف الثاني من الحملة هو طرح نساء أخرى،لمناصب عاليه،تستطيع نساء أن تستلمها بجدارة.